يُشكل الخامس من أكتوبر كل عام تاريخًا مميزًا حيث أُقر فيه يوم_المعلم_العالمي احتفاءً وتقديرًا بجهود وإسهامات أصحاب ورواد
من خيرات الطبيعة، نستمد الإلهام
نحفظ موروثها البيئي والثقافي والفني
نُحيي ونعيد الاستفادة من مصادرها
ونحتفي بوِرثٍ مستدام
أن تستمر الفنون التقليدية خالدة رغم مرور الزمن، ذلك يعني تأصّلها في الإرث الثقافي رغم اختلاف أوجه الحياة، وهو ما يجعل