Main navigation
تُعتبر صناعة الفخار واحدة من أهم صناعات المجتمعات الحضرية والبدوية في المملكة. وحيث ما زال الفخار مهارة مطلوبة في القرن الحادي والعشرين. ويهدف هذا البرنامج إلى المشاركة في التجسيد السعودي الفريد لهذه الصناعة التقليدية واحتضانها ونقل تاريخها الطويل التي تحمله بين طياتها من الفن والتراث والتنوع الثقافي.
في نهاية هذه الدورة، ستتمكن من ممارسة أساليب متنوعة في صناعة الفخار والتدرب على إنتاج قطع فخار مستدامة وصديقة للبيئة. وتعلّم تحضير الطين وعجنه يدويًا، ومهارة الصقل والحرق، والتشكيل على الدولاب (حسب الطريقة التقليدية المتبعة في المدينة المنورة) كأداة لصنع مجموعة متنوعة من الأشكال كالأكواب والأطباق والأواني.
مخرجات التعلّم
- فهم الممارسات التاريخية والتقليدية لصناعة الفخار في المملكة العربية السعودية.
- استخدام تقنيات العمل اليدوي والتشكيل على الدولاب في صنع المجسمات النفعية المفيدة.
- إنتاج قطع فخارية مستوحاة من التقاليد.
- استخدام أدوات ومواد ومعدات الفخار الرئيسية بشكل آمن في استديو ومعامل الفخار.
لغة الدورة |
مدة الدورة |
عدد المقاعد |
وقت الدورة |
اللغة العربية |
13 يوم |
10متدرب/متدربة |
04:00 مساءً– 09:00 مساءً |
- الدورة متاحة لكافة أفراد المجتمع فوق سن 18 عاماً.
- نرحب بالهواة من المستوى المبتدئ.
- أن يكون المتقدم سعودي/سعودية الجنسية أو يحمل إقامة سارية المفعول.
- أن يلتزم المتدرب/المتدربة بضوابط وأحكام البرامج التدريبية بما فيها ضوابط الحضور واستيفاء عدد الساعات المطلوبة وذلك في مقر مدرسة الديرة.
- في حال عدم الالتزام بالبرنامج بعد القبول، يتم استبعاد الاسم من أي برامج مستقبلية نظرًا للمقاعد المحدودة
- حضور كامل الدورة.
- الانتهاء من العمل على المشروع المستقل بما يتماشى مع معايير الإتقان المحددة.
*جميع المعلومات المدخلة سيتم حفظها لدى الهيئة الملكية لمحافظة العلا
دورات تدريبية أُخرى
حرفة المشغولات المعدنية في المملكة العربية السعودية تعد واحدة من أقدم الحرف، حيث شغلت دورًا في الحضارات القديمة. يُشار إليها باسم "الحرفة الأم" لأن...
يتم زخرفة واجهات المنازل الداخلية والخارجية في السعودية بأنماط هندسية وزخارف ونقوش محفورة تزدان بألوان متعددة مستخرجة من الطبيعة، لتزين ما يحيط...
تُعد هذه الدورة التدريبية بمثابة مقدمة عن ترميم المنسوجات والعناية بها في المتاحف والتي تجمع بين المعرفة النظرية والفهم الثقافي والحساسية البصرية...