الفنون التقليدية بالمعادن | الرياض - سبتمبر

 

حرفة المشغولات المعدنية في المملكة تعد واحدة من أقدم الحرف، يُشار إليها باسم "الحرفة الأم" لأن المواد الأولية المستخدمة فيها قد تكون أساسًا لعدة صناعات أخرى.

تهدف هذه الدورة إلى تعريف المتدرب بالمعادن، وخصائصها والتقنيات المتعددة في صنعها مثل الطرق والتشكيل والتقبيب تحت تأثير أدوات خاصة وصهر القطعة، لتكوين أجزاء القطعة المراد تشكيلها أو تلحيمها. 

يكتسب المتدرب مهارات خاصة من خلال توظيف الأسلاك والشرائح المعدنية في عمل مشغولات بسيطة تحقق قيم جمالية ووظيفية يتم النقش عليها بزخارف مستوحاة من التنوع الجيوغرافي للملكة.

 

 

 

الموقع

مدة البرنامج

الوقت

اللغة

عدد المقاعد

مقرّ (وِرث) الرئيسي، حيّ الفوطة - الرياض

21 سبتمبر – 2 أكتوبر

 

10 أيام

 

11 صباحًا – 4 مساءً

العربية

 12 متدرب/ متدربة

 

 

مخرجات التعلم

سيتمكن المتدرب في النهاية:

تحديد مراحل تطور حرفة أشغال المعادن عبر التاريخ، وأهم منتجاتها، إضافة إلى أهم الثروات المعدنية واستخداماتها.

  • تلخيص خصائص المعادن وطرق وأساليب تشكيلها باستخدام الأسلاك والرقائق المعدنية.
  • تصميم وتنفيذ مشغولات فنية بسيطة مقتبسة من التراث السعودي باستخدام المهارات المكتسبة.
  • وصف وتوضيح الأدوات والمعدات اللازمة في الحرفة وتوظيفها بشكل آمن وصحيح.

 

 

 

الفئة المُستهدفة:

  •  الدورة متاحة لكافة أفراد المجتمع فوق سن 18 عاماً.
  • نرحب بالهواة من جميع المستويات والقدرات.

 

المتطلبات الأساسية:

  • • أن يكون المتقدم سعودي/سعودية الجنسية أو يحمل إقامة سعودية سارية المفعول.
  • أن يلتزم المتدرب/المتدربة بضوابط وأحكام البرامج التدريبية بما فيها ضوابط الحضور واستيفاء عدد الساعات المطلوبة وذلك في مقر المعهد الملكي للفنون التقليدية.
  • في حال القبول بالبرنامج وعدم التزام المشترك بالبرنامج سيتم استبعاد الاسم من أي برامج مستقبليه حيث ان المقاعد محدودة وعدم الالتزام او الحضور يحرم شخص/مستفيد أخر ملتزم يرغب بالحضور للبرنامج.

 

 

معايير الإنجاز:

حضور كامل الدورة.

الانتهاء من العمل على المشروع المستقل بما يتماشى مع معايير الإتقان المحددة.

 

 

التسجيل مغلق

دورات تدريبية أُخرى

تُقدّم هذه الدورة مقدمة عامة عن منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) وأهدافها ومهامها، إضافة إلى شرح اتفاقيات وبرامج اليونسكو في دعم...